نواب

كلمات مدروسه ولها معنى .الصالحى

رئيس التحرير

سمير المسلمانى

  • يرى النائب الدكتور محمد الصالحى عميد النواب .
  • الانتماء، هو حالة شعور الإنسان والشخص إلى الانضمام إلى مجموعة، وهو عبارة عن علاقةٍ شخصيةٍ حسيةٍ ايجابية، يبنيها الفرد مع أشخاصٍ آخرين أو مجموعةٍ ما، أما مفهوم الانتماء إلى الوطن فيعني تلك الحالة والشعور بالانضمام إلى الوطن، وتكوين علاقةٍ ايجابيةٍ مع الوطن، وتكوين علاقةٍ قويةٍ تربطنا بالوطن، والوصول إلى أعلى درجات الإخلاص للوطن
    تكمن أهمية الانتماء للوطن في الخوف على مصلحته وإعلائها فوق كل مصلحة، وما يترتب على ذلك من احترام للقوانين والتزام بالدستور والآداب العامة، وحفاظ على ممتلكاته، وتقبل للاختلافات العقائدية والسياسية والعرقية، فعند تحقق هذه الأمور تتحقق قيم التسامح والتلاحم بين الأفراد وتقوى أواصر المحبة بينهم، فينهض المجتمع وترقى الأمة لتكون في طليعة الأمم.

    ويؤكد الصالحى رجل الاعمال وحبيب الجميع .

  • حب الوطن شعور لا يُعادله شيء في الدنيا، فهو قدّم لأبنائه الغالي والنفيس، إذ كان دومًا الأم الحانية ومأوى الطفولة، فالأصيل هو من يعتز بوطنه، ويقف شامخًا لاحترام علم بلاده،
  • الدفاع عن الوطن واجب مقدس الوطن هو السكينة والطمأنينة والحب الحقيقي، فالانتماء له فخر واعتزاز، ووسام على صدر كل الناس، وأقل ما يُمكن أن يُقدم له هو الدفاع عنه وقت الحاجة إليه، فإذا أصابه مكروه -لا قدر الله- وقف الجميع وقفة رجل واحد فداءً لترابه، فالتصدي لأعدائه هو واجب؛ للحفاظ على استقراره وأمنه، ويكون ذلك بتقديم الأرواح لأجله.
  • هكذا هو النائب الحقيقى الدكتور محمد الصالحى

    حب الوطن أفعال لا أقوال في الختام، مكانة الوطن في القلب والروح، ولا يُمكن أن تتغير أبدًا، والواجب اتجاهه هو تقديم كل ما يستطيع الفرد تقديمه، والاستعداد للدفاع عنه، والعمل على بنائه بالعلم والفكر والثقافة والأخلاق، فالبهمة تُبنى الأمة، يقول أحد الشعراء: وطني اُحِبُكَ لا بديل أتريدُ من قولي دليل سيظلُ حُبك في دمي لا لن أحيد ولن أميل
    * ومن هنا كان اللقاء

الأخوه والأحباء أهل الدائرة الكرام :
بما أن الإنتماء إلى المؤسسة الحزبية شرف ومسؤولية تحكمه أسس وقيم ومبادئ وأخلاق .. ونحن إذ نشرف بإنتمائنا لحزب مستقبل وطن العظيم ..تلك المؤسسة الحزبية القوية والفاعلة والمؤثرة والتى نجحت أن تقود العمل السياسي بكل جدارة واستحقاق فى فترة قصيرة نسبيا إذا ماقورنت بأى أحزاب أخرى لم تستطع تحقيق ذلك..ويأتى ذلك لأسباب عديدة يأتى على رأسها الإحساس بالمسؤولية والانتماء الوطنى وعبقرية الإدارة وحكمتها.
سعدت  بلقاء جمعنا مع القائد الفذ والملهم النائب احمد بك عبد الجواد نائب رئيس الحزب وأمين عام التنظيم وفخر أبناء الشرقية ولفيف من قيادات الأمانة العامة ونواب الحزب لمناقشة بعض الأمور الحزبيه الهامة ومنها ضرورة الإنتقال من فكرة العمل الفردي إلى الجماعية ومن العشوائية إلى التخطيط ومن التأثير المحدود إلى التأثير الواسع والذى يضمن ثبات العمل واستمراره ويحافظ على الثوابت و يؤكد على إحترام التاريخ والقيم و تراكم الخبرات ..
ويسعدنى أن أقدم خالص شكرى وتقديرى لما لمسته من الحرص على المتابعة الدقيقة والإلمام بالتفاصيل الكثيرة رغم المسئوليات الكبيره و الجمة وكذلك الحرص على مناقشة أى أسباب للخلاف قد تنشأ بين القيادات والعمل على إزالة أسبابها وتقريب وجهات النظر حتى يتفرغ الجميع لمسئولياتهم تجاه وطنهم وتجاه دوائرهم الأمر الذى يرتقى بالأداء ويحقق الهدف من ممارسة أى عمل سياسى ويحقق الإرتقاء بحياة المواطن ورفعة الوطن التى هى أسمى أمانينا جميعا ،، ومن جانبنا فقد أكدنا أننا لانحمل إلا الخير وحسن الظن للجميع ونتمنى أن يسود الوفاق والتفاهم والتعاون بين الجميع بشكل أفضل فى الفترة المقبلة بما يعود بالخير والفائدة لخدمة أهالينا فى كافة ربوع دائرتنا العزيزة ومصرنا الغالية..وفقنا الله إلى مايحبه ويرضاه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى