هو الصالحى عامل للناس عمل بمحبته!!!
رئيس التحرير
اة ليه لا… هى المحبه مش من عند الله وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا أحب الله العبد نادى جبريل أن الله يحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في أهل الأرض. رواه البخاري.
- والنائب الدكتور الانسان محمد الصالحى رجل الاعمال من هؤلاء
الرجال الصالحون أصحاب المواقف والمعدن الأصيل هو زينة في الرخاء، ونعمة في الضراء، ورؤيته تفرح القلب وتزيل الهم، وبه تذلل الصعاب وتخفف المشاق وتهون الشدائد، والصالحى من أصحاب العقول والنفوس الكبيرة، وشموعه تنير الدروب، وتمنح الآخرين الطمأنينة، فهو بلسم شافٍ للناس، ودرع وحصن حصين لهم، يحتمون به من تقلبات ومصائب الدنيا، فالرجال كالقمر المنير للناس وقت الظلمات، يضيء للآخرين دروبهم إذا أظلمت عليهم الطرقات.
“النَّاس معادن كالذهب والفضة ……” هذا ما قاله أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم كما جاء في الحديث
وهذا هو واقع الحال في حياتنا، فتجد النائب الدكتور محمد الصالحى – وهو منَّا وفينا – رجل معدنه كمعدن الذهب الخالص، ،
* وقد سجل التاريخ القديم والحديث مواقف للصالحى لا تنسى، ومواقفه محفورة في الذاكرة والوجدان، وقد كتبت بأحرف من ذهب. فالرجال لا يحكم عليهم من خلال هيئاتهم أو ملامحهم الجسدية والبدنية، ولا من خلال ملابسهم وأنواع سياراتهم، أو جمال بيوتهم وفخامة سياراتهم، بل يحكم عليهم من خلال أعمالهم القيمة، وما يحملونه من مبادئ وقيم وأخلاق حميدة، وبما يبذلونه من أجل الإنسانية والحياة، وما يترجمونه من تضحيات ومآثر في الواقع الحياتي.هذا فعل الصالحى
والصالحى من الرجال الحقيقيون من أصحاب المواقف النبيلة، والأقوال الطيبة، والأفعال الجميلة، والأيدي البيضاء، والألسن النظيفة، والآراء السديدة، والمشاركات الفعَّالة. فالنائب الدكتور محمد الصالحى عرفناة منذ سنوات لا يكذب ولا ينافق، ولا يخادع ولا يضلل، بضاعته واضحة وميزانه عدل، أخلاقه عالية وسلوكياته نظيفة لذلك أحبه الجميع، يساعد الفقراء، ويواسى الضعفاء، ويقضى حوائج البسطاء، فالصالحى من الرجال المحبيبن من الله والملائكة والناس أجمعين. فبمثل الصالحى الرجال يكون المجتمع متلاحماً متآخياً اجتماعيًا، به أسس وقيم راسخة، وتعاون وترابط وثيق.
رجل الاعمال النائب الدكتور محمد الصالحى من أصحاب المواقف والمعدن النفيس، غنى بأخلاقه ومواقفه الإنسانية النبيلة، وأعماله الجليلة، وقد نُقش في التاريخ اسمه، ، فهو مخلص من شرفاء الوطن، يحمل راية الوطن والحرية والكرامة، ويبقى اسمه خالد، لأنه سطر مواقف اصيلة بتضحيات ليس لها مثيل، وقد قدم الغالي والنفيس، ، وصدق القائل:
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم
وعاش قوم وهم في الناس أموات
وعلينا التأسي بالصالحى لانه من أصحاب القيم النبيلة والأخلاق الحميدة،
لأنه علمنا القدوة الحسنة، والمثال الذي يحتذى به في الأفعال والتصرفات
إنَّ أهمية تواجد الصالحى بيننا أمرا ضرورى لانه من أصحاب المواقف والمعدن الثمين الأصيل ،ولان النائب الصالحى قدوة وله تأثير على أفراد المجتمع، وأصبح تواجده بيننا ضرورة بشرية تقتضيها مصالح الحياة الإنسانية في شتى جوانبها، فحاجتنا للقدوة الصالحة كالصالحى لقيادة الشباب وتحريك طاقاتهم،
أمرا ضرورى خلال المرحله القادمه لأن الصالحى لديه خصائص وعبقرية تجعل منهم رجال مواقف وقادة يتحدون الصعاب والمشاق، ويواجهون المواقف الصعبة بكل حكمة وشجاعة.
عرفاة من أصحاب القدوة الحسنة،والايد النظيفه لأنَّ بمثله تكون مسارات الشباب في الطريق المستقيم، وهو يبعث في القلوب الأمل، ويجدد في النفوس العزم، .