شخصيات

الصالحى رجل المواقف الصعبه رجل الكلمة الحرة رجل الخطوات الصائبة رجل فريد بفكره وبفعله وقراره

رئيس التحرير

قال أحد الحكماء :
« ثلاثة لا يُُعرَفون إلا في ثلاثة مواطن :
لا يُعرف الحليم إلا عند الغضب ، ولا الشجاع إلا في الحرب ،
ولا الأخ إلا عند الحاجة » .
وهذا صحيح ؛ فالشدائد تكشف كوامن الأخلاق ، وتسفر عن حقائق النفوس ،
والرجال لا تُعرف إلا عند المواقف والفتن والأزمات
و الصالحى.صاحب مواقف مشرفه 
قد تمر بالناس شدائد وضائقات، قد يمر بعُسر شديد، تنقطع بهم السبل، وفقط يحتاجون من يستمع اليهم ويمد لهم يديه
              فيكون قلب الصالحى قبل بيته
بحفاوته وابتسامته المعهودة عنه .
، فترى الناس من كل مكان يتوجهون للقاء الصالحى لانه يستمع اليهم جيدا ويسعى لحل كل مشاكلهم ولما لا وهو يشعر ان كل شكواى من اهل دائرته هى شكواة فيحملها على عاتقه
الصالحى رجل المواقف الصعبه رجل الكلمة الحرة رجل الخطوات الصائبة رجل فريد بفكره وبفعله وقراره
 
 
               * يسعى النائب الدكتور محمد الصالحى
للقاء أهل دائرته وقضاء حوائجهم 

فإن قضاء حوائج الناس والإحسان إليهم من أعظم أعمال البر،،  أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة.

و أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه.

وعن ابن عمر ـ رضي الله عنهما: أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد ـ يعني مسجد المدينة ـ شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ـ ولو شاء أن يمضيه أمضاه ـ ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة ـ حتى يثبتها له ـ أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام. رواه ابن أبي الدنيا في كتاب: قضاء الحوائج، والطبراني وغيرهما، وحسنه الألباني

* فقد تربى النائب الدكتور محمد الصالحى  
على   مكارم الأخلاق ، حريص على الوحدة والائتلاف وليس الفرقة والخلاف 
        هو الصالحى
الصالحى يتجاوب مع الملفات الساخنة، يبذل جهداً كبيراً لإيجاد حلول
لمشاكل الناس وقضاياهم
   
دعوني أدخل في صلب الموضوع، وأن أتكلم بصراحة حول أداء بعض أعضاء مجلس النواب والشيوخ
. هناك لغط كبير من بعض الناس وتهجّمهم حول أداء بعض النواب وتفاعلهم مع القضايا المحلية الكثيرة.
             * والنائب الدكتور محمد الصالحى خير دليل على لقاؤة الاسبوعى بل على مدار اليوم للقاء كل المواطنيين فى بيته ومكتبه ومقرة فى الاماكن العامه وفى كل مكان بابه مفتوح كقلبه للجميع لايكل ولايمل من لقاء كل المواطنين فى كل وقت لايعرف للنوم طعم ويفضل مصالح اهل دائرته على مصالحه الخاصه رغم مايتحمله من أعباء كثيرة معنويه وماديه لكن على قلبه زى العسل راضى كل الرضى ولذلك رضى الله عنه وحبب فيه الجميع
فبعض النواب ومنهم الصالحى ليسوا بمعزل عن القضايا المهمّة ومشاكل وهموم الشعب كما يظن البعض، فالصالحى يتجاوب مع الملفات الساخنة، يبذل جهداً كبيراً لإيجاد حلول لمشاكل الناس وقضاياهم فهي تؤرقه تماماً كما نحن، لأنه من الشعب ومساعيه جادّة لوضع حلول للقضايا الرئيسة التي يعاني منها معظم الشعب اليوم.
                  * والصالحى يتفاعل فى مجلسه الموقر مع القضايا المحليه ويحمل هموم مواطنى الشرقيه على كاهله يتجاوب مع الملفات الساخنه ويسعى مع جميع الاطراف لوضع حلول للقضايا الرئيسيه التى يعانى منها المواطن 

هناك من يرى بأن أداء النواب ضعيف جداً، بينما يرى آخرون بأن أداءهم لا بأس منه، وحتى نكون أكثر أنصافاً،

              الدكتور محمد الصالحى 
حريص على نقل هموم الشارع
              *الدكتور محمد الصالحى 
حريص على نقل هموم الشارع تحت قبة البرلمان، فالمشكلة ليست من أعضاء في مجلس  الشيوخ وإنما من عدم تجاوب بعض المسؤولين لزحزحة بعض الملفات. فهناك تقاعس في التفاعل مع ما يطرحه النواب في المجلس، فبعض النواب يناقشون بضمير ويتفاعلون مع مشاكل الناس بحرقة.

 *والنائب الدكتور محمد الصالحى والذى يحمل على عاتقه هموم ومشاكل مواطنى الشرقيه بمدنها وقرها وعزبها  دوره جليّ كمشرّع ومراقب إلا أن بعض المسؤولين لا يتقبّلون الانتقاد ظناً بأن هناك تآمراً عليهم عندما يُدلي  بدلوه عن هموم الشارع ويناقش صراحة من غير نفاق، وكثيراً ما يعكس  ما «يحتريهم» من حرقة وغصة في نقل هموم الناس ولا يستطيعون إزاحة هذه الهموم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى