دين ودنيا
سماحة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب
رئيس التحرير
الاعلامى د. سمير المسلمانى
شكرا على الدعوة الكريمه التى تلقيناها من فضيله الامام الاكبر شيخ الجامع الازهرى وامام المسلمين لحضور المؤتمر الثالث لكلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة تحت عنوان «نحو شراكة أزهرية في صناعة وعي فكري آمن.. روية واقعية استشرافية»، بمركز الأزهر للمؤتمرات بالقاهرة
*القاضي الدكتور نصر حسين هرموش
“أودُّ أن أعرب عن عميق شكري لفضيلة الإمام الأكبر، الذي يحظى بشعبيَّة وتقدير واحترام كبير في العالم جزيل الشكر لفضيلة الإمام الأكبر على حواره الصادق المفعم بالأمل، عن دور القادة الدينيين في عالمنا المعاصر”وخاصه لبنان
واود ان اعرب عن مواقفه في إبراز دور الأزهر في هذه الفترة العصيبة التي يمر بها العالم العربي والإسلامي، وقد تحمل فضيلته تبعات المسئولية في تلك الفترة العصيبة التي يقف فيها الأزهر في مواجهة التيارات التكفيرية المتطرفة التي تحاول تشويه صورة الإسلام”
د. نصر هرموش
*. أُعرب عن تقديري واعتزازي بجهود فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، في رأب الصدع وإعادة لمِّ شمل المسلمين”
شكرا سماحة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب
على الدعوةل القاضي الدكتور نصر حسين هرموش والشيخ الدكتور أحمد الامين “
الجهودُ الخارجية التي يقوم بها الإمام الأكبر شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين، من شأنها أن تسهم بشكل كبير في توضيح الصورة الحقيقية للإسلام، ونعتز بالدور الكبير الذي يقوم به الأزهر الشريف ورجاله في رعاية المنهج الوسطي في ساحة الفكر الإسلامي الداعي للاعتدال، فالأزهر الشريف كان وسيظل منارة للوسطية والتسامح والاعتدال”.
*“دوركم مهم في نشر قيم السلام العالمي، والدعوة للتعايش والحوار بين جميع البشر على اختلاف أديانهم وثقافاتهم،
فأنتم بمثابة الوالد لكل المصريين، ودائمًا ما ترحب بلقاء الشباب والاستماع لاستفساراتهم وأسئلتهم والرد عليها بصدر رحب”
*“إن الله رزق الأزهر إمامًا مجددًا، وقائدًا ذا رؤية إصلاحية، أدرك حاجة الأمة إلى تجديد يكسر القيود التي أوصدت باب الاجتهاد فترة من الزمن تراجعت فيها الأمة، وأحجم معظم علمائها ومفكريها عن تحمل مسئولية التجديد رغم الإجماع على ضرورته، فكان أن هيأ الله للأمة الإمام الأكبر، أحمد الطيب؛ ليحمل لواء التجديد ويقود مسيرة الأمة نحو الإصلاح، حارسًا للشريعة محافظًا على الثوابت والقيم والأصول”
*“إنه لشرف كبير أن ألتقي بفضيلة الإمام الأكبر؛ باعتباره رئيس أكبر مؤسسة إسلامية في العالم، وأعبر له عن إعجابي بجهوده التي ترسخ للسلام والحوار، ليس فقط بين الإسلام والمسيحية، بل وبين جميع الأديان،